معرض اللعبة
حكاية اللعبة
لعبة Hatred من تطوير Destructive Creations ولدت الكثير من الجدل ووصل كم العنف التي تحتويها لإضطرار Valve لإزالتها من قائمة الألعاب ضمن برنامج Green Light وهذا لم يخلق الا المزيد من الجدل وتمت اعادتها لاحقاً للقائمة باعتذار رسمي من Gabe Newell.
ويبدو انه ESRB اعطت للعبة تقييم عمري للبالغين فقط (AO) وبالرغم من انها لا تحتوي على اي محتوى جنسي، مجرد العنف والمزيد منه. علق الاستوديو على ذلك بنوع من خيبة الأمل نظراً انهم كانوا يتوقعون تقييماً عمرياً للناضجين ورفضوا الغاء مقاطع او مشاهد من اللعبة لمحاولة تقليل هذا التقييم العمري حتى لا يخيبوا امل المعجبين.
قد لا تظن انها مشكلة كبيرة، لكنها ستشكل صعوبة في تطوير اللعبة على منصات الاجهزة المنزلية مثل Xbox و Playstation، على اي حال مايزال ينتظر الاستوديو قرار تقييم PEGI العمري في اوروبا.
نادراً ما يتم اعطاء تقييم للبالغين فقط لأي لعبة، يجب ان تحتوي اللعبة على محتوى جنسي او المقامرة بمال واقعي، لكن ESRB اعطت تقييمها بناءً على المحتوى العنيف واللغة القاسية، مما جعلها ثاني لعبة بعد Thrill Kill والتي كانت يُفترض ان تصدر لمنصة Playstation One ولكنها لم ترى النور.