معرض اللعبة
حكاية اللعبة
تبدأ قصة Mass Effect 3 مباشرة بعد نهاية ماس إيفكت 2. بعد قضاء القائد شيبارد Shepard على الـ Collectors الذين هددوا بقاء البشرية سابقاً.يعود القائد إلى الأرض عقب أحداث المحتوى القابل للتحميل (DLC) الأخير لـ ماس إيفكت 2 (المدعو Arrival) ليجد أن الReapers فد قاموا بهجوم هائل على الكرة الأرضية. شاعراً بضعف إمكانياته الحالية، قام شيبارد بالهروب من الكوكب في سبيل جمع العديد من القوات من الحضارات الفضائية ليقوم بإطلاق هجوم مضاد شامل وانقاذ الأرض من براثن هذه المخلوقات العملاقة عن طريق أداء المهمات عبر مستويات اللعبة أو البحث في الكواكب والمستعمرات في أنحاء المجرة لتجميع أكبر قدر من القوة العسكرية(تؤثر مقدار القوة العسكرية المؤثرة في النهاية)EMS والحصول على مساعدة من أجل بناء السلاح (crucible)...يقرر شيبارد أيضاً بأنه عليه مواجهة عدو آخر له في طريقه وهو صاحب منظمة Cerberus الذي خانه Illusive man،والذي يقوم بمطاردة شيبارد بقواته عبر المجرات للقضاء عليه بعدما عصى تنفيذ أوامره.
اللعبة هي من طراز منظر الشخص الثالث حيت تستطيع التحكم بالشخصية التي تختارها من حيث التكوين الجسمانى والجنس حتى الوصول إلى النوع (جندى-حيوى-مهارى.....) وتعلم المهارات بزيادة مستوى اللاعب مع أضافة مهارة أضافية يختارها اللاعب من الأنواع الأخرى. عن طريق خيارات اللاعب يستطيع التحول سواء إلى شخصية طيبة(Paragon) أو شريرة(Renegade) خلال اللعبة وهذا يؤثر على مجريات اللعبة حيث أن التفاعل مع الأفراد أو في المواقف المهمة يكون أختيار اللاعب مؤثرا للغاية على سير الأحداث مثلا يمكنك لأنهاء حرب الكوارين والجيث الأختيار ما بين مساعدة الكوارين لأستعادة كوكبهم وبذلك تحصل على مساعدتهم لأستعادة الأرض أو مساعدة الجيث لتحريرهم من تأثير الريبر بدون تحذير الكوارين ذلك يؤدى لتبادل الهجوم بينهم مما يؤدى لتدمير معظم الكوارين لكن تحصل على تأييد الجيث وتخسر فرد من فرقتك أو لو كان لديك نقاط جيدة للشخصية الطيبة (Paragon)يمكنك مساعدة الجث مع تحذير الكوارين مما يؤدى لحلول السلام والحصول على مساعدة من كليهما في الحرب.