معرض اللعبة
حكاية اللعبة
لقد دمرت الحضارة البشرية ولم يتبقى منها سوى الرماد والفتات و يعيش الناجون في مناطق الحجر الصحي التي تشبه معسكرات الاعتقال ويسعون الى ايجاد المؤن والأدوية التي تكفل لهم البقاء على قيد الحياة ليوم آخر, يعمل جويل كمهرب مع شريكته تيس ولا يتردد لحظة في قبول أصعب المهام لابقائه مشغولة عن مشاكله النفسية و همومه وبعدها تنقلب حياته رأسا على عقب بعد مقابلة فتاة صغيرة تدعى "إيلي"، والتي تحمل في دمها علاج لكل البشرية.